قرأت زواج المثيل ..
على حزنها ما أروعها أتدري كنت على أرتاح على أريكتي وحين وصلت السطر الأخير قفزت ماذا هل يحكي عن نفسه هل تكون هذه المأساة هي مأساته الشخصية التي أخرجته من سوريا...لا مستحيل لكنها قصة ختمت بأروع الأساليب تمنيت أن تحمل عنوانا أقوى وتمنيت لو كنت إلى جواره في مقعد الطائرة لأخبرته أن الله يسمع ويرى ما أشد قساوة الظالمين ..
الظالمون أقزام لم تخلق في أجسامهم القذرة قلوب
زينب نور
Date: Wed, 22 Oct 2008
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق