يا إلهي كم يتفنن الكاتب في توجيع القارئ المسكين بالله رفقا بنا ..
كنت مريضة حرارتي مرتفعة وانفلونزا حادة... لم يكن الوضع مناسبا لأقرأ قصة هنري المسكين لقد آلمتني قصته أكثر من إيلام قصة الغفران صرت أكثر رأفة بالحيوانات من ذي قبل عندما رأيت الحصان أمس مسحت على وجنتيه ولاطفته تأثرا بالقصة أرجوك يا أخي ونادرا أجمع هذه الأحرف ببعضها اكتب قصة واحدة تنتهي بسعادة وهناء لقد تلوعنا فوق الكفاية
سماح علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق